इज्माक
الإجماع
अन्वेषक
د. فؤاد عبد المنعم أحمد
प्रकाशक
دار المسلم للنشر والتوزيع
संस्करण संख्या
الأولى لدار المسلم
प्रकाशन वर्ष
١٤٢٥ هـ/ ٢٠٠٤ م
शैलियों
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) انظر مصادر ترجمته: الفهرست لابن النديم "٢١٥"، طبقات الفقهاء للشيرازي "٨٩، ٩٠"، وطبقات الشافعية للعبادي "١٦"، وتهذيب الأسماء واللغات للنووي "٢: ١٩٧، ١٩٦"، وفيات الأعيان لابن خلكان "٤: ٢٠٧"، وفهرست ابن عطية "١٠٢"، وسير أعلام النبلاء ٩ مخطوط: "٢٦٧، ٢٦٨" وتذكره الحفاظ "٣: ٧٨٢، ٧٨٣"، وطبقات الشافعية للسبكي "٣: ١٠٢ - ١٠٨"، وطبقات الشافعية للأسنوي "٢: ٣٧٣"، ومرآة الجنان "٢: ٢٦١، ٢٦٢"، ولسان الميزان لابن الحجر العسقلاني "٥: ٢٧، ٢٨"، طبقات ابن شهبه مخطوط ٩ ب، ومختصر علماء الحديث لابن عبد الهادي "مخطوط"، طبقات المفسرين للسيوطي "٢٨"، وطبقات المفسرين للداودي "٢: ٥٠، ٥١" ومفتاح دار السعاة طاش كبري زاده "٣: ١٢٤"، وهدية العارفين للبغدادي "١: ٣٤٩، ٣٥٠"، والأعلام للزركلي "٦: ١٨٤"، ومعجم المؤلفين لكحاله "٨: ٢٢٠"، وتاريخ التراث العربي لسزكين "٢: ١٨٤، ١٨٥"، والفتح المبين في طبقات الأصوليين لعبد الله المراغي "١: ١٦٨، ١٦٩". (٢) نسبة إلى نيسابور "بفتح النون"، وأعظم مدن خراسان وأشهرها، ومعجم البلدان "٥: ٣٣١". (٣) سير أعلام النبلاء "٩: ٢٦٨ أ"، وقارن الفتح المبين "١: ١٦٩"، يقول: لم نقف على تاريخ ميلاده. (٤) يجب التنبيه بأن إبراهيم بن المنذر الخزامي، وهو من حفاظ الحديث، لا يمت بصلة للمترجم له؛ لأنه من أهل المدينة، وقد توفي ٢٣٦ هـ. تذكرة الحفاظ "١: ٤٧٠".
1 / 7
(١) الأوسط لابن المنذر "١: ٤". (٢) تذكره الحفاظ "٢: ٥٤٧". وله كتاب أحكام القرآن، والرد على الشافعي، والرد على فقهاء العراق. "العبر: ٣٨٢". (٣) الأوسط: "١: ٢٤ أ"، وانظر في ترجمة بكار بن قتيبة: تذكرة الحفاظ "٥٧٣"، والولاة والقضاة "٤٧٧ و٥٠٥"، وابن خلكان "١: ٢٧٩ - ٢٨٣"، والأعلام "٢: ٣٤". (٤) الأوسط "١: ٣٥ أ"، وتذكرة الحفاظ "٦١٦ - ٦١٨"، وتاريخ بغداد "٣: ٤١٥"، وطبقات الحنابلة "١: ٣٢٧"، وتهذيب التهذيب "٩: ٥١١". (٥) طبقات الشافعية للسبكي "٣: ١٠٢"، وتذكرة الحفاظ "٧٢٨". وفي ترجمة محمد بن إسماعيل الصائغ انظر تذكرة الحفاظ "٦٣".
1 / 8
(١) تهذيب الأسماء واللغات القسم الأول "٢: ١٩٧"، وتذكرة الحفاظ "٧٨٢". (٢) ذهب الشيرازي في طبقات الفقهاء ص "٨٩" إلى أن ابن المنذر توفي سنة ٣٠٩ أو ٣١٠ هـ، وتابعه ابن خلكان في وفيات الأعيان؛ "٤: ٢٠٧"، ومن المعاصرين عمر رضا كحاله في معجم المؤلفين "٨: ٢٢٠"، وقد وثق الإمام الذهبي قول ابن عمار في لقائه لابن المنذر، وسماعه منه في ٣١٦ هـ، وأيد رأي ابن القطان الفاسي في أن وفاة ابن المنذر كانت ٣١٨ هـ. تذكرة الحفاظ "٧٨٣"، وتابعه السبكي في طبقات الشافعية "٣: ١٠٣"، وابن حجر العسقلاني في لسان الميزان "٥: ٢٧"، والصدفي: الوافي بالوفيات "١: ٣٣٦"، وتاريخ الأدب العربي "٣: ٣٠٠"، ونضيف دليلًا جديدًا يؤكد رأي الإمام الذهبي: فالثابت في مخطوطة الإقناع في الفقه للإمام ابن المنذر -نسخة جامعة القرويين بفاس- أن أبا عبد الله محمد بن أحمد بن إبراهيم البلخي قد سمع الكتاب من ابن المنذر بمكة المكرمة في المحرم سنة ٣١٥ هـ. (٣) طبقات المفسرين "٢: ٥٠، ٥١"، وقد وصف السبكي تفسير ابن المنذر بأنه من التصانيف المفيدة السائرة، طبقات الشافعية "٣: ١٠٢"، وأشار إليه حاجي خليفة: كشف الظنون "١: ٤٤٠". (٤) الأوسط "١: ٥٣ ب، ٥٤ أ". (٥) النساء: الآية "٤٣"، ويقول ابن المنذر في تفسيرها: معناه لا تقرب الصلاة جنبا إلا أن يكون عابر سبيل مسافر لا يجد الماء فيتيمم ويصلي، وروينا معنى قول عن على، وابن عباس ومجاهد، وابن جبير والحكم والحسن بن مسلم وقتادة، وقد ذكرت أسانيدها في كتاب التفسير.
1 / 9
(١) طبقات المفسرين ٩١. (٢) هو التفسير المسند عن رسول الله ﷺ، وأصحابه ﵃ ... وما ورد فيه من الآثار بأسانيد الكتب المخرج عنها. (٣) هو تلخيص لكتاب "ترجمان القرآن" انظر مقدمة الدر المنثور "ج ١: ص ٢"، وانظر استناد السيوطي لابن المنذر في "ج ١: ص ٢" ثلاثة مرات. (٤) تاريخ التراث العربي للدكتور فؤاد سزكين "٢: ١٨٥"، وتاريخ الأدب العربي لبروكلمان "٣: ٣٠١". (٥) الأوسط "١: ٣٢ أ، ٨٥ أ". (٦) تذكرة الحفاظ "٧٨٢"، وطبقات المفسرين للسيوطي "٩١". (٧) هدية العارفين "٢: ٣١"، وأيضا عبد الله المراغي: الفتح المبين "١: ١٦٩".
1 / 10
(١) الأوسط "١: ٣٢ أ، ٨٥ أ". (٢) طبقات الشافعية الكبرى "٣: ١٠٢، ١٠٥". (٣) الإشراف "٢: ٣٣٦ أ". (٤) كشف الظنون "١: ٢١٠"، وقول الداودي: أن الأوسط هو أصل الأشراف. طبقات المفسرين "٢: ٥١". (٥) فؤاد سزكين: تاريخ التراث العربي "٢: ١٨٥". (٦) في فهرست المخطوطات المصورة على ميكروفيلم بدار الكتب القطرية "١٨"، والمثبت على المخطوطات أنه الأوسط.
1 / 11
(١) الأعلام "٦: ١٨٤"، وقد استمد الزركلي هذا القول من بروكلمان في تاريخ الأدب العربي "٣: ٣٠١". (٢) تاريخ التراث العربي "٢: ١٨٥". (٣) المنتخب من مخطوطات المدينة المنورة لعمر رضا كحالة ص ١٤٢، ويقول: عدد صفحاته ٥٣٠، وقيل: إنه غير الأوسط. (٤) فهرست المكتبة العامة لدار العلوم بألمانيا لأحد علماء الهند. (٥) طبقات الفقهاء للشيرازي ص ٨٩. ويقول ابن خلكان في الإشراف: "إنه من أحسن الكتب، وأنفعها وأمتعها". وفيات الأعيان "٤: ٢٧٠"، ويقول ابن حجر العسقلاني: "من أحسن المصنفات في فنه". لسان الميزان "٥: ٢٨"، والفتح المبين "١: ١٦٩". (٦) فهرس ابن عطية ص ١٠٢، ويقول: "أخبرني به عن أبي عمر الطلمنكي عن أبي بكر محمد بن يحيى بن عمار الدمياطي سنة ثمانين وثلاثمائة، عن أبي بكر بن المنذر سنة ست وثلاثمائة، وحدثنا به أيضا، عن المنذر بن المنذر عن محمد بن أحمد بن إبراهيم البلخي، وعن مؤلفه ابن المنذر ﵀".
1 / 12
(١) فهرست مكتبة درا العلوم بألمانيا، لأحد علماء الهند وضعه سنة ١٣١٥ هـ. (٢) تاريخ التراث العربي "٢: ١٨٥". (٣) كشف الظنون "١: ١٤٠"، وقد أشار الداودي إلى كتاب الإقناع في طبقات المفسرين "٢: ٥١"، وطبقات الشافعية للحسيني ٥٩. (٤) الإقناع "١٠٤ أ". (٥) الفهرست ص ٢١٥، ونقل عنه كحاله في معجم المؤلفين "٨: ٢٢٠"، والفتح المبين "١: ١٦٩".
1 / 13
(١) لسان الميزان "٥: ٢٨". (٢) كشف الظنون "١: ٥٣٤". (٣) هدية العارفين "٢: ٣١"، ويشير إلى كتاب آخر بعنوان "الاقتصاد في الإجماع والخلاف". (٤) إحياء علوم الدين "١: ٣٢١". (٥) مفتاح السعادة "٣: ١٢٤". (٦) فهرست مكتبة دار العلوم بألمانيا ص ٦. (٧) تهذيب الأسماء واللغات للنووي: القسم الأول، الجزء الثاني ص ١٩٧، وكشف الظنون ١٦٣٦، وهدية العارفين "١: ٤٤٥"، ومعجم المؤلفين "٦: ١١٩".
1 / 14
(١) تذكرة الحفاظ "٣: ٧٨٢"، وقال بروكلمان في ابن المنذر: "بلغ درجة الاجتهاد المطلق". تاريخ الأدب العربي "٣: ٣". (٢) طبقات الشافعية الكبرى "٣: ١٠٢". (٣) لسان الميزان "٥: ٢٧". (٤) طبقات ابن شهبة ٩ /ب، وتابعه الداودي في طبقات المفسرين "٢: ٥٠". وقال ابن الهمام: "والذين يعتمد على نقلهم، وتحريرهم مثل ابن المنذر .. " فتح القدير "٥: ٢٦٠". (٥) مختصر علماء الحديث لابن عبد الهادي المتوفى سنة ٩٠٩ هـ، ١٣١ ب، مصورة بالجامعة الإسلامية برقم ٤٤، ٤٥.
1 / 15
(١) الرد على من أخلد إلى الأرض ص ٦٣.
1 / 16
1 / 17
(١) قال النووي في المجموع "١: ٥". "وأكثر ما أنقله من الإجماع لابن المنذر ... القدوة في هذا الفن". (٢) يعرف الإمام الشافعي -مؤسس علم الأصول- في رسالته ص ٤٧٢ الإجماع أنه: "لزوم جماعة المسلمين فيما انتهوا إليه من حكم يتعلق بالحل والحرمة بعد وفاة الرسول ﷺ"، ويبدو لنا أنه يقصد بجماعة المسلمين أهل الاجتهاد والفتيا في المسائل الخفية التي تحتاج إلى الرأي والنظر، وإجماع أمة المسلمين فيما علم من الدين بالضرورة بأدلته القطعية الثبوت والدلالة. وانظر: أصول الفقه لأبي زهرة ص ١٩١، وما بعدها. ويكاد يكون التعريف الغالب بين علماء الأصول بأن الإجماع: هو اتفاق جميع مجتهدي عصر أمة محمد ﷺ بعد وفاته على حكم شرعي عملي، الورقات وشرحها بهامش إرشاد الفحول للشوكاني ص ١٦٥، المختصر في أصول الفقه لابن اللحام ص ٧٤، وكشف الأسرار "٣: ٢٢٦". (٣) روضة الناظر وجنة المناظر لابن قدامة "٢: ١٤٣"، والمحصول للرازي الجزء الثاني، القسم الأول ص ٢٥٧. (٤) روضة الناظر "٢: ١٤٣". (٥) أخرجه ابن ماجه عن أنس مرفوعًا بلفظ: " إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم الاختلاف، فعليكم بالسواد الأعظم"، سنن ابن ماجه "٢: ١٣٠٣" برقم ٣٩٥٠.
1 / 18
(١) الشيخ عبد الله بن زيد: رسالة الرد على المشتهري بشأن اللحوم المستورة ص ٩، ١٠. (٢) مجموع الفتاوى، المجلد التاسع عشر، ص ٢٧٠. (٣) ذكر ابن النديم في الفهرست ص ٢٦٤ أن للإمام الشافعي كتابا بعنوان "الإجماع"، ويبدو لنا أن هذا الكتاب هو "جماع العلم"، والموجود في الجزء التاسع من كتاب الأم ص ٢٥، وهو بحث في الأصول أكثر منه في الفروع، ولا أدل على ذلك من أن أصحاب الفهرست لم يذكر كتاب جمع العلم، وأن ياقوت ذكر كتاب جماع العلم، ولم يذكر كتاب الإجماع "انظر معجم الأدباء ١٧: ٣٢٥"، وكذلك كتاب "الإجماع ما هو؟ " لأبي محمد جعفر بن مبشر الثقفي المتوفى ٢٣٤ هـ-"الفهرست ٢٠٨"، وكتاب "الإجماع" لأبي سليمان داود بن على بن داود بن خلف الأصفهاني المتوفى سنة ٢٧٠ هـ، "الفهرست ٢٧٢"، وكتاب الإجماع لأحمد بن يحيى بن علي بن يحيى بن أبي منصور المنجم المتكلم، وهو على مذهب أبي جعفر الطبري "الفهرست ١٦١، ٢٩٢".
1 / 19
(١) كشف الظنون لحاجي خليفة "١: ٤٠٩". (٢) مراتب الإجماع ص ١٢. ويرى ابن حزم أن اجتماع علماء المسلمين على حكم لا نص فيه لكن برأي منهم، أو بقياس منهم على منصوص باطل. الأحكام في أصول الأحكام "٤: ١٢٩". (٣) إن كثيرًا من الإجماعات التي حكاها -ابن حزم- ليست قريبًا من هذا الوصف فضلًا عن أن تكون منه، فكيف وفيها خلاف معروف! وفيها ما هو نفسه ينكر الإجماع فيه! ويختار خلافه من غير ظهور مخالف، نقد مراتب الإجماع هامش ص ١٦. (٤) ذهب أبو إسحاق الأسفراييني إلى أن مسائل الإجماع أكثر من عشرين ألف مسألة، وأورد صاحب موسوعة الإجماع في الفقه الإسلامي "٩٥٨٨" مسألة مجمعًا عليها.
1 / 20
(١) تاريخ التراث العربي "٢: ١٨٥". (٢) انظر الدكتور ياسين أحمد إبراهيم درادكه في تحقيقه كتاب حلية العلماء "١: ١٠٠"، والمستشار سعدي أبا حبيب في موسوعة الإجماع في الفقه الإسلامي "١: ٣٠".
1 / 21