العلل الواردة في الأحاديث النبوية

अल-दाराकुट्नी d. 385 AH
123

العلل الواردة في الأحاديث النبوية

العلل الواردة في الأحاديث النبوية

अन्वेषक

محمود خليل

प्रकाशक

دار ابن الجوزي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

1427 अ.ह.

प्रकाशक स्थान

الدمام

ثم سنن النسائي المسمى بالمجتبي، ثم سنن ابن ماجه، كما قدمتها على الكتب الاخرى. ج - إذا كان الحديث في الجامع الصحيح للبخاري، أَو في صحيح مسلم، أَو يكون متفقا عليه اكتفيت بذكرهما أَو أحدهما ولم أذكر من أخرجه غيرهما إلاَّ إذا اقتضت الضرورة ذلك. د - ذكرت أولا اسم المؤلف ثم اسم الكتاب ثم الباب غالبا - إذا كان مرتبا على الابواب - والترجمة - إذا كان في كتب التراجم - ذكرت أقوالهم إذا وجدت فائدة في ذكرها، ثم ذكرت الجزء والصفحة في المطبوعات، والورقة والوجه في المخطوطات، واستعملت الرقم الاول للجزء، والثاني للصفحات، ووضعت بينهما خطا مائلا هكذا /. وإذا كان للكتاب أقسام فالاول للجزء والثاني للقسم والثالث للصفحة. وفي المخطوطة: بعد رقم الاوراق وضعت خطا مائلا هكذا / ثم ذكرت اللوحة " ١ " أَو " ٢ ". ٨ - ترجمت للرجال المذكورين في الكتاب ونهجت في الترجمة ما يلي: أ - لم أترجم الصحابة لانهم عدول. ب - كذلك لم أترجم لرجال التقريب الذين قال فيهم ابن حجر: ثقة أَو صدوق أَو لا بأس به، إلاَّ أتبعه بقوله: مُرسَل أَو مدلس أَو يهم أَو يغرب وغيرها. ج - أكتفي بما في التقريب ولم أتوسع إلاَّ إذا اقتضت الضرورة ذلك. د - وأما الرواة الذين ليست لهم تراجم في التقريب فإن كانوا ثقات فلم أتوسع في تراجمهم، وإن كان فيهم كلام فأتوسع قليلا في ذكر أقوال النقاد من حيث الجرح والتعديل - إِن وجدت -.

1 / 136