आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
किताब अल-अवराक
अल-सुली d. 335 AHكتاب الأوراق
إنما أبكى ظباء
كن بالأمس حلولا
ثم أضحوا تسحب الر
يح بمغناهم ذيولا
كلما قلت اطمأنت
دارهم قالوا الرحيلا
صاح فيهم صائح ال
بين وما حطوا نزولا
ما أرى الأيام تبقي
ن على حال خليلا
تصرف الخل إلي الص
د وإن كان وصولا
ليتها إذ حرمتنا
وعدت وعدا جميلا
لم تدم يوما على
حال لها حتى تحولا
وجهها يحكى لنا الش
مس وفوها السلسبيلا
رب خرق قد تعس
فت له ميلا فميلا
طالبا من آل يحيى
ملكا يعطي الجزيلا
ملكا ألبس حسنا
وجلالا وقبولا
وقال يتشوق بغداد:
ألا ليت حيا بالعراق عهدتهم
ذوي غبطة في عيشهم وليان
يرون دموعي حين يشتمل الدجى
علي وما ألقى من الحدثان
إذا لرأوا جسما أضر به الهوى
وعين معنى جمة الهملان
أمن بين «1» ميمون يحن صبابة
إلى أهل بغداد وتلك أمانى
بعدت وبيت الله ممن تحبه
هواك عراقي وأنت يمانى
पृष्ठ 120