واستخدم فيه ابنا4ا كوجك اليهودى ، ثم أبطله فى سنة ست وعشرين وستمائة فلم يعد . إلا أنه
تجدد في أيام المعز أيبك ، أن صفي الدي عبد الله بن (30 .، على بن المغري(5) استخدم مستوفيا على
مقابلة الدواوين وهو نوع من
وفيها نزل بردويل(5) على ثغر صور ، وكان النائب به سعد الملك كمشتكين أحد مماليك
:38 الأفضل ، وعمر بردويل حصنا مقابل حصن صور على تل المعشوقة . وصانع سعد الملك
دويا ، عل سبعة الاف دينار حتى رحا ع البلد(22) .
وفيها أخضير أهل فخر الدولة ابن عمار إلى مصر من طرابلس ، ومعهم أمواله وذخائره ، وسبب
ذلك أن فخر الدولة لما طال عليه حصار الفرنج له خرج من طرابلس فى سنة خمسمائة بتحف
وهدايا إلى دمشق فشكا إلى ظهير الدين طغتكين(5) أتابك ما ناله م: حصار الفرنج ، فأكرمه وقاع
بأمره إلى أن اثفة على المسير لبغداد ليستتصير بالسلطان غياث الدين محمد ب ملك شاه ، فسارا
अज्ञात पृष्ठ