لكن المنقول عندنا: الكراهة، فقد قال في ((غرر الأفكار شرح درر البحار))(1): في هذا المحل وكره الدعاء بالأعجمية؛ لأن عمر رضي الله عنه نهى عن رطانة الأعاجم(2). انتهى.
والرطانة كما قال في ((القاموس))(3): الكلام بالعجمية(4).
पृष्ठ 96
[مقدمة المؤلف]
في الأذان والإقامة والإجابة
كثيرا ما سئلت عن التلفظ بالنية:
اختلفوا في قراءة القرآن بالفارسية في الصلاة على ثلاثة أقوال:
الدعاء بعد الصلاة
القنوت بغير العربية على الخلاف، ذكره قاضي خان(1)، وغيره.