من تلقاه بقلب سليم، إنه رؤف رحيم، وأصلي وأسلم على من هو رحمة للعالمين الذي لولاه ما تبين لبس من يقين، وعلى آله وأصحابه الذين شادوا من بعده قواعد الدين، وجاهدوا كل من أراد الخروج قيد شبر عن سبيل المؤمنين، وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وكان الفراغ من ذلك ضحوة اليوم الذي بدأ الله فيه الخلق الموافق لستة وعشرين من ذي الحجة الحرام عام ألف وثلاثمائة وسبعة وثلاثين هجرية على صاحبها أزكى الصلاة وأعطر السلام والتحية من ربنا بارئ البرية.
1 / 166
بسم الله الرحمن الرحيم
(النبذة)
سؤال: ما حقيقة السماء
سؤال: ما تفسير سبع سماوات طباقا
سؤال: ما المعراج
سؤال: ما تفسير آية الشهب ﴿وجعلناها رجوما للشياطين﴾
سؤال: ما تفسير آية ﴿وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون﴾
سؤال: ما حكمة الدعاء مع أن الأشياء مقدرة من عالم الأزل؟
سؤال: هل تظهر الجن
سؤال: ما كيفية وسوسة الشيطان
سؤال: ما المراد من سبع أرضين، وقد ورد في الحديث الصحيح: "إن في كل أرض منها آدم كآدمكم ومحمدا كمحمدكم ﷺ"
سؤال: قوله تعالى ﴿أولم ينظروا إلى السماء فوقهم﴾ يقتضي أن هذا اللون لون نفس السماء؛ لأنه لا يشاهد غيره
سؤال: قانون النشوء التدريجي ونظرية داروين القاضية بأن أصل الإنسان قرد وأنه قبل ذلك كان مكروبا صغيرا ثم ترقى ... إلخ
سؤال: ما حكم من أنكر وجود الجن؟ وما يترتب على إنكاره من الأحكام؟
سؤال: هل الطبيعة في اعتقاد
(مآب) إلى ذكر ما وعدنا به في الديباجة من التعرض لبعض مواضع في مجلة المنار