============================================================
* - وكان آخر لا يشرع فى شىء من آلة الدعوة حتى يحضر 2 اخوانه، ويأمن تأخرهم، فحينئذ يأمر بإصلاح ما يحتاج إليه على مقدار قد عرفه، فلا يلحق طعامه حى يتصرم يومهم، وتضطرم نار 261 - و) الجوع فى أحشائهم ، فقال فيه بعضهم (1) : لالبسيط] دد من المطاغم إن إخوانه ثتلوا (2) خاف الضياع على شيء يعجله 0 ر حتى يرى أنهم فى البيتو قدحصلوا (3) وليس تغلو على الكانون برمته
* - وخبرنى بعض من أثق بضأقه (4اعن بعض البخلاء أنه دعا قوما فابتاع لم جديا ، وأشفق من أن يذبحه فلا يحضروا فيخسر (5) 6 الجدى، فنورة وعمل على آنهم إن حضروا ذبحه، وآحضره كهيئة المسعوط ، وإذ تاخروا 261 - ظ] استحياه ولم يذبخه * - وايس هؤلاء بإفراطهم فى هذا الاستظهار القبيح، والنظر الرقيق بأذم من (9) يدعى فيجيب، ويحصل ذلك على نفسه، ويوثق منه بالوفاء (7)، ئم يتتاقل عن الداعى املهوف حتى يجيعه، (1) البيتان فى محاضرات الأدياء 659/2 غير منسوبين أيضا .
(2) فى المحاضرات " من الماكل إذ أصحابه ثقلوا"، وفى ص "ثقلو" بدون ألف، وفيم * إذ اخوانه (3) ف المحاضرات جاء الييت هكذا : فما يقل على العجدان برمت حى يرى آنهم فى الدار قد حصلوا وف " حصلو ، بدون آلف، وفى م " فليس * (4) فى ص " وخبرفى من آثق إليه" ثم كتب فوق . آثق" كلمة " بصدقه، واعتمدت ماف مط (5) ف ص" فقسن الجدى * واعتمدت مافى ط (2) فى ص * بأذم من يدعى "، واعتمدت ما فى م ط: (7) ف م ط بالوفاء به
पृष्ठ 85