============================================================
4 - ويستطرف (1) منه أن يصف اللون الغريب من الطبيخ، والضوت البديع، والشعر الشجى ، واللحن من الغناء ، 102 5- ورأيت الملاح من أهل هذه الطبقة يقولون : إن من لم (2)
يثد عشرة أصوات ، ويحكم من غرائب الطبيخ (3) عشرة ألوان لم يكن عندهم ظريقا كاملا، ولا نديما جامعا.
5 - 211 - و) ولفتى من الكثاب في هذا المعنى (4) ل الطويل )
تعالوا إلى الخل الذى لم يزل بكم يطول على الزمان ( تيها) ويشمخ (5) فقد حصلت عندى لكم فتعجلوا تلاث دجاجات سمان وآفرخ
وريحان ومسك وعنبمر وراح
مد احياتسابه ونفح
ند: كاليدر تشهدو بصمغارخ و تهاوى القلوب نخوة حين يضرخ (9) (1) فى م ط " ويتظرف " بالظاء المعجمة (2) فى ص " إن لمن لم يشد "، وفى ط " إن من ينشد * ، واعتمدت مافى م (3) فى ط "البطيخ.
(4) لم اعرف القائل: (5) فى ص و ط * يطول على الزمان ويشمخ *، واصلحته بهما ترى، وفي م * يطول على ريب الزمان" . ويبدو وآن مصحح م زاد * ريب ليم الوزن ، ولكن الأحن ما ذكرته .
(2) فى ط يشدو" بالمثناة التحتية ، وفى م ط ه نهادى القلوب *
पृष्ठ 79