أن اللهو كان هو الحدف م هذه العلاقات .
أن حب المال وحب الشهرة والعلاقات الزوجية والعلاقات العاطفية إن لى تكرن سامية في نظرتها كانت بو هيمية تنشد اللذة وحس.
(7ا) الضحكة : من يكثر الناس الضحك منه .
وبعد أن يطرح المصنف هذه الأمثلة على حب الآباء للأبناء يتساعل عن السيب ويأخذ في اللاجابة.
نه پري ف ابنه نفسه.
: شكل أخر منه ظهر في ابنه 79 ويه عبته لنفسه ، لا بل فوقه(1) ، لأنه يراه الجزء الباقي بعده ، وعناية الإنسان بنعيه ف المستأيف دون السشالف ولما كان الإنسان إذا يريد لنفسه حالا فحالا(3)، وترق في الفضيلة درجة فدرجة، لم يشق عليه أن يقال له : أنت اليوع أفضل منك أمس ، كذلك حاله في ولده إذا قيل له هو أفضل ما كنت، إذ هو هو تقدير وأما ازدياد محتته على مرور الأيام فلتأكد معرفته ، به وزيادة مسرته وتحققه بيقاء صورته وأما افتتانه به كافتتانه بنفسه إذ هو هو ، فكا أن اللإنسان قد تنفى عليه عيوبه في نفسه كذلك تخفي عليه في ولده إن قيل: فيما بال الابن لا يحب أباه كا أحبه وقد شاركه في المعان التي ذكرت، بل يكرهه ويجتويه0 ، حتيل أن الله تعال ، لما علم فيهما ذلك أوصي الأبن بأييه ي: بيحبه أكثر من نفسه.
ن الإنسان يعتنى با يأتي ولا يحفل بيما مض : يترقي شيعا فشيئا
) اجتوى يجتوي في الأصل : لم يستمري الطعام والشراب في بعض الامكنة . واجتوى القوم : أبغضهم.
1٠ فقال : (فلا نقل عا أف ولا نتبهما وقل لوكاقلاحريما) [الإسراء : 23] وحذر أباء منه فقال، عز من قائل: (اناأمو لق وأولفتتة [التغابن : 15] قيل: الابن لا بد أن يحب أباه بيما بينهيما من الجوهرية(1) ، لكن عحبته له دون عصته لابنه(2)، لأمور منها: أ أن الاين وإن كان هو الأث(3) . فالأت هو الحزء الذاهب والاب هو الباقي . وقد حكم أن عناية الإنسان بالباقى من ذاته دون الماضى منه.
अज्ञात पृष्ठ