الإمام أحمد بن الحسين بن القاسم المكنى أبو طير ص741، الإمام محمد بن المطهر بن يحيى ص797، الإمام الحسن بن محمد بن أحمد ص 894، الإمام الداعي يحيى بن المحسن محفوظ ص935، الإمام المنصور القاسم بن محمد بن علي ص1063، الإمام المؤيد بالله محمد بن القاسم بن محمد ص1067، الإمام المتوكل على الله إسماعيل ص1075 ، 1244 ، الإمام المتوكل على الله أحمد بن سليمان ص540، الإمام المنصور بالله عبد الله بن حمزة ص1295، الإمام المتوكل على الله يحيى شرف الدين ص1326، الإمام القاسم بن علي بن عبد الله العياني ص 1511، الإمام الحسين بن القاسم بن علي العياني ص1519، الإمام المهدي أحمد بن الحسن بن القاسم بن محمد ص1575، الإمام محمد بن علي الغرباني ص1598، الإمام علي بن المؤيد بن جبريل ص1620، الإمام عز الدين بن الحسن ص1621، الإمام إبراهيم بن محمد بن أحمد بن عز الدين ص1629، الإمام الحسن بن علي بن داود ص2198، وغيرهم.
فلماذا خص هؤلاء بالتشكيك في مؤلفاتهم وصحة نسبتها إليهم؟ ولماذا شنع على الغالبية منهم بسبب اختيارات واجتهادات (إن صحت فقد استفادها من مؤلفاتهم) المشكوك أصلا في نسبتها إليهم؟ من وجهة نظر الأكوع؟ إنه الهوى والتعصب.
पृष्ठ 41