7 ما يتعلق بأرقام المخطوطات في المكتبات العالمية استندت في ذلك إلى مصادر الحبشي أولا، ثم مصادر العمري (مصادر التراث اليمني في المتحف البريطاني)، ثم إلى (الأدبيات اليمنية في المكتبات العالمية) الصادر عن مركز الدراسات والبحوث، وأخيرا (تاريخ الأدب العربي) لبروكلمان الذي استعرت بعض اجزاءه ، وإلى غيرها.
ثالثا: فيما يتعلق بالمصادر والمراجع الملحقة بكل ترجمة:
المصادر والمراجع التي اعتمدت عليها كثيرة، بعضها أو أغلبها ليست في مكتبتي، ووجدتها عن طريق الاستعارة من مالكيها في أوقات متفاوتة، وبعضها لم أطلع عليها إلا بعد إثبات التراجم كاملة، فالحقت، واضفت ما فيها من معلومات إضافية ضرورية، وحاولت الالتزام بالتالي:
1 أثبت ما اطلعت عليه من مصادر خطية أو مطبوعة تحت كل ترجمة رجعت فيها إليها وجعلتها خاتمة للترجمة.
2 مالم أطلع عليه ورجع إليه مصدر آخر، سردته أيضا، استنادا إلى هذا المصدر مع التنويه لذلك بكلمة (ومنه) وذلك بغية جمع أكبر عدد ممكن من مصادر الترجمة لمن يريد التوسع في الإطلاع.
3 المصادر المطبوعة، حرصت على إثبات أرقام المجلدات والصفحات والطبعات أحيانا تسهيلا للباحث، والكتب التي رجعت إليها تضمها قائمة المصادر في آخر الكتاب بطبعاتها المختلفة والمصادر المنقولة التي أشارت إليها مصادر أخرى رجعت إليها يمكن الرجوع فيها إلى قوائم المصادر آخر كل كتاب.
4 المصادر المخطوطة لم اثبت أرقام الصفحات إلا نادرا لتعدد المخطوطات، وتعذر الرجوع إلى واحد منها بعينه.
ملاحظات عابرة على بعض المصادر
أمصادر الفكر العربي والإسلامي في اليمن (للعلامة عبدالله الحبشي):
पृष्ठ 33