عمر ﵄ قال كان رسول الله ﷺ إذا قام للصلاة رفع يديه حتى تكونا حذو منكبيه.."١، وعن مالك بن الحويرث، أن رسول الله ﷺ كان إذا كبر رفع يديه حتى يحاذي أذنيه.."٢.
٢١-توجيه أصابع القدمين حال السجود للقبلة، لحديث أبي حميد في صفة صلاة النبي ﷺ، قال: " ... فإذا سجد وضع يديه غير مفترش ولا قابضهما، واستقبل بأطراف أصابع رجليه القبلة.."٣.
١٢-الافتراش في التشهد الأول والجلوس بين السجدتين، لحديث أبي حميد في صفة صلاة النبي ﷺ، قال" ... فإذا جلس في الركعتين جلس على رجله اليسرى ونصب اليمنى.."٤، ولقوله: "..ثم ثنى رجله اليسرى وقعد عليها، ثم قعد حتى رجع كل عظم موضعه، ثم هوى ساجدًا".
٢٣-التورك في التشهد الثاني، لحديث أبي حميد في صفة صلاة النبي ﷺ، قال: " ... وإذا جلس في الركعة الأخيرة قدم رجله اليسرى وجلس على مقعدته:.
٢٤-وضع اليد اليمنى على الفخذ اليمنى، واليد اليسرى على الفخذ٥ اليسرى، لما روي عن عبد الله بن الزبير ﵄ قال: كان رسول الله ﷺ إذا قعد يدعو وضع يده اليمنى على فخذه اليمنى،
١ رواه مسلم ١/٢٩٢ ح٣٩٠.
٢ رواه مسلم ١/٢٩٣ ح٣٩١.
٣ رواه البخاري ١/٢٠١ كتاب الأذان باب سنة الجلوس في التشهد.
٤ رواه أبو داود ١/٥٨٩، ٥٩٠ ح٩٦٤ وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود ١/١٨١ ح٨٥١.
٥ عدها بعضهم سنتين.