4
إسكندر :
كيف هذا! تميلين إلى صعلوك دنيء وترفضين ابن ملك يمنحك عزا وخيرا، ويجعلك ملكة زمانك وسلطانة عصرك وأوانك؟
أسما :
كل سعادة بلا سليم هي عندي شقاء عظيم.
إسكندر :
دعي عنك ذكره، فإنه غير أهل لك، واقبلي قلبي الذي ما ذل إلا بين يديك، فمن هو سليم ومن هم نظراؤه؟
أسما :
هو حياتي، هو رجائي، هو بغيتي، هو سؤلي.
إسكندر :
Shafi da ba'a sani ba