Zuhd
الزهد لابن المبارك
Bincike
حبيب الرحمن الأعظمي
٢٠٥ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ ﵁، سَلَّمَ عَلَيْهِ رَجُلٌ، فَرَدَّ ﵇، وَقَالَ لِلرَّجُلِ: «كَيْفَ أَنْتَ؟» قَالَ الرَّجُلُ: أَحْمَدُ اللَّهَ إِلَيْكَ، قَالَ عُمَرُ: «هَذِهِ أَرَدْتُ مِنْكَ»
٢٠٦ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: «إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يُدْعَى إِلَى الْجَنَّةِ، الَّذِينَ يَحْمَدُونَ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ»، أَوْ قَالَ: «فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ»
٢٠٧ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا رَجُلٌ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ⦗٦٩⦘ بْنِ عُمَرَ قَالَ: «إِنْ كُنَّا لَعَلَّنَا أَنْ نَلْتَقِيَ فِي الْيَوْمِ مِرَارًا يَسْأَلُ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ، وَأَنْ نَقْرُبَ ذَلِكَ إِلَّا لِنَحْمَدَ اللَّهَ ﷿»
٢٠٦ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: «إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يُدْعَى إِلَى الْجَنَّةِ، الَّذِينَ يَحْمَدُونَ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ»، أَوْ قَالَ: «فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ»
٢٠٧ - أَخْبَرَكُمْ أَبُو عُمَرَ بْنُ حَيَوَيْهِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْوَرَّاقُ قَالَا: أَخْبَرَنَا يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ: أَخْبَرَنَا رَجُلٌ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ مَرْثَدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ⦗٦٩⦘ بْنِ عُمَرَ قَالَ: «إِنْ كُنَّا لَعَلَّنَا أَنْ نَلْتَقِيَ فِي الْيَوْمِ مِرَارًا يَسْأَلُ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ، وَأَنْ نَقْرُبَ ذَلِكَ إِلَّا لِنَحْمَدَ اللَّهَ ﷿»
1 / 68