والظاهر ثبوتها للتبادر، وفيه ما فيه، ولا يلزم عدم عربية القرآن (1)، وفيه المعرب ك " مشكاة " و " سجيل " دون " إبراهيم " فإنه علم.
فصل الواو العاطفة لمطلق الجمع (2) لنص اللغويين، وقولهم: إنها في المختلفة كالمتفقة (3)، وورودها في التفاعل (4) ومع القبلية والبعدية (5)، وصدقها مع [إرادة] المعية، وسؤالهم النبي (صلى الله عليه وآله): بأيهما نبدأ؟ واستفادة الجمع من جوهر اللفظ مدفوع باحتمال الاضراب، وإنكارهم على ابن عباس (رحمه الله) (6) تقديم العمرة (7) معارض بأمره به (8)، وهذا أدل (9).
Shafi 58