شمس الدين اقسنقر استاذ الدار فوصل دمشق بغتة ولم يدر نائب السلطنة بها الأ وهو بينهم في سوق الخيل ثم سار منها الى صفد والشقيف وعاد الى مصر فوصل في الحادي والعشرين من شوال.
والأطفال.
ابن جنكزخان وذلك أن تكدار كان مقدما على ثلاثين ألفا مقيما ببلاد كرجستان فكاتب براق ابن عمه وقصد الاتفاق معه على ابغا فوقعت كتبه في يد ابغا فأرسل
معين الدين سليمان البرواناة وسيف الدين طرنطاي والد سنان الدين الرومي وغيرهم
Shafi 141