وقفت وأشباحي، ولي من أناملي
عيون، ولكن لا اهتداء ولا رشد
فيا لك ليلا كالمعري ضرارة
تلمست فيك النهج فالتبس القصد
وأمسيت ضيف الوهم غير مكرم
فقلت لنفسي: أجملي فهنا اللحد
المؤتمر العزرائيلي
وصوت عزرائيل فالتف رهطه
عليه، وفيه الشيب والغلمة المرد
خفافا أتوا من كل فج كأنهم
Shafi da ba'a sani ba