بل الحر الهمام ولو فقيرا
إذا ما كان يأبى أن يهونا •••
بني وطني وفي وطني هيامي
وفي استقلاله أقصى مرامي
فإن يدرك فمن قبري عظامي
تقوم وتلبس الدرع المتينا
1924 (3) شباط في عاليه
كنت جلدا صبورا، ولا أزال، وأتيت عاليه، وأنا مربى عين كفاع وجبيل، فجاءوني في إحدى ليالي شباط البيضاء بكانون فحم أشقر اللهب كخد الحسناء، وكانت جمعية الثمرة سألتني الكلام في إحدى جلساتها فكان الموضوع الذي تقرأ.
ثغر الطبيعة قد تبسم عن برد
والثلج مد رواقه فوق البلد
Shafi da ba'a sani ba