الدائم في التطبيق والنظرية. إنه العلم الماركسي الحي المولود من العمل والمصنوع من أجل العمل، والذي يعني في وقت واحد التفتح تجاه الواقع الجديد، والثبات على المبادئ المجربة. ⋆
عالم غريب ،
30
من مقال
حسن فؤاد : «مضيت أسير ... وعلى البعد كان البعض بثيابهم البيضاء وآخرون بثيابهم الزرقاء يحفرون الأرض ... والرمال تحمل على الأعناق وتكوم فوق هضبة عالية ستصبح خشبة المسرح.
زنزانة طولها أربعة أمتار. 16 شخصا. خليط من مختلف المهن والأعمال. حديقة
ألبير . وكانت قروانة العدس في هذا الحر كفيلة بأن تقلبني على «البرش» حوالي 3 ساعات حتى إذا جاءت ساعة التمام، وتصاعد صوت الصفارة الملح والصيحة المألوفة «التمام ... كل واحد على أوضته.» قمت من النوم وسط بحر من العرق.
وبدأت البروفات. جردلان للشرب وجردلان لقضاء الحاجات الآدمية وعشرات القروانات والأطباق والشباشب والأحذية ... بروفة المسرحية. تسخين اليمك بخرقة سوداء ... دخان ... إلى أن جاء الفصل الثالث فقمت ودخلت.
بعد التمثيل جلس
صلاح
Shafi da ba'a sani ba