العرائس.
علي بابا
أوحى لي بفكرة «
الموسيقي الأعمى » (شارع في بغداد. قصر. السلطان المجنون الذي يفقأ عين أي واحد يرى جواريه، ففقأ عين الشاب المغني. أغاني حزينة. ثورة ثم أغاني انتصار) و«فارس الملك» فكرتي القديمة عن
هيرود .
علي الشريف
يضغط علي لأكتبها مسرحية ليلعب هو دور الفارس. لها مغزى بالنسبة للأوضاع الحالية. أنا حائر. لا أريد أن أتوقف عن الرواية وأدخل في أشياء جانبية. ⋆
في النقد يحدث تعسف كبير. إن الفنان عندما يخلق يقصد أشياء محددة ويستخدم عدة رموز، ولكن من التعسف تفسير كل كلمة ورمز وحركة كما فعل
لويس عوض
مع «يا طالع الشجرة» فلا يمكن أن يهتم الفنان بكل هذه التفاصيل ويهدف إليها.
Shafi da ba'a sani ba