أحمد، وفي التوراة: أحيد (1)، وإنما سميت أحيد لأني أحيد أمتي عن نار جهنم».
وزاد نقلا عن ابن عساكر: الفاتح، وطه، وياسين، وعبد الله، وخاتم الأنبياء.
وقال القسطلاني في «المواهب»، والباجوري في «حاشية الشمائل»: ذكر صاحب كتاب «شوق العروس وأنس النفوس»، وهو حسين بن محمد الدامغاني نقلا عن كعب الأحبار أنه قال: اسم النبي (صلى الله عليه وسلم) عند أهل الجنة: عبد الكريم، وعند أهل النار:
عبد الجبار، وعند أهل العرش: عبد الحميد، وعند سائر الملائكة:
عبد المجيد، وعند الأنبياء : عبد الوهاب، وعند الشياطين:
عبد القهار، وعند الجن: عبد الرحيم، وفي الجبال: عبد الخالق، وفي البراري: عبد القادر، وفي البحار: عبد المهيمن، وعند الحيتان: عبد القدوس، وعند الهوام: عبد الغياث، وعند الوحوش:
عبد الرزاق، وعند السباع: عبد السلام، وعند البهائم: عبد المؤمن، وعند الطيور: عبد الغفار، وفي التوراة: مؤذ مؤذ، وفي الإنجيل:
Shafi 52