وتفسير هاذا الكلام: أن الله ﷿ له عناية بمن يحبه، فكلما زلق ذلك العبد في هوة الهوى أخذ بيده إلى نجوة النجاة ييسرله التوبة، وينبهه على قبح الزلة، فيفزع إلى الاعتذار، ويبتليه بمصائب مكفرة لما جنى (١). أهـ
(١) انظر كلمة الإخلاص- للحافظ عبد الرحمان ابن رجب الحنبلي رحمه الله تعالى- (ص٢٩) بتصرف
1 / 46
ثمرة المحبة الإتباع
* الإكثار من ذكر «لا اله إلا الله» يورث الطاعة ويوجب المغفرة *