Magadan Mamalik Mansiyya
ورثة الممالك المنسية: ديانات آفلة في الشرق الأوسط
Nau'ikan
تأتي ملاحظة سها رسام من كتابها «المسيحية في العراق» (جريسوينج، 2010)، الصفحة 196.
يمكن رؤية مذكرة آرثر بلفور بتاريخ الحادي عشر من أغسطس 1919 في كتاب وودورد وباتر «وثائق عن السياسة الخارجية البريطانية، 1919-1939» (إتش إم إس أوه، 1952).
الفصل الأول: المندائيون
التقيت برئيس الكهنة عندما كنت رئيس القسم السياسي في السفارة البريطانية في بغداد في المدة بين عامي 2005 و2006. فيما بعد التقيت بمندائيين في أربيل، شمال العراق، في عامي 2010 و2013، في الولايات المتحدة، وفي بريطانيا. لقراءة المزيد عنهم، بالإضافة إلى الكتب المدرجة هنا، أوصي بزيارة الموقع الإلكتروني لاتحاد الجمعيات المندائية،
www.mandaeanunion.org .
من الذين ساعدوني في هذا الفصل، نادية حمدان قطان وخالتها، والشيخ ستار، ووسيم بريجي، الذين تكرموا جميعا بمنحي وقتهم وثقتهم. بصبر أجاب عن أسئلتي العديدة البروفيسور يورون باكلي من جامعة مين، مؤلف دراسة تعليمية وإنسانية بعنوان «المندائيون: نصوص قديمة وشعب حديث» (دار نشر جامعة أكسفورد ، 2000). وسمح لي طاقم مكتبة بودلي برؤية مجموعة دراور؛ وبالمثل سمحت لي المكتبة الوطنية الفرنسية بالاطلاع على مجموعتها من المخطوطات والكتب السريانية والمندائية.
للحصول على مقدمة عامة عن المندائيين، لا يمكن أن يوجد ما هو أفضل من كتب إي إس دراور، ولا سيما كتاب «المندائيون في العراق وإيران» (دار نشر جورجياس، 2002)، وكتاب «آدم السري» (دار نشر جامعة أكسفورد، 1960). وكان كتاب «المندائيون: آخر الغنوصيين» لإدموندو لوبيري (إيردمنس، 2001) مصدرا لقصصي عن لقاءات المبشرين الغربيين مع المندائيين، بما في ذلك الاقتباس الخاص بعيسى ويحيى، وأيضا للطلاسم السحرية المندائية التي تظهر لاحقا في الفصل. ويوجد باحث رئيسي آخر فيما يخص المندائيين هو إدوين ياموتشي، مؤلف كتاب «الأخلاق الغنوصية والأصول المندائية» (دار نشر جامعة هارفارد، 1970).
تأتي ملاحظة وولي على الطوفان من كتاب «عمليات التنقيب في أور» لليونارد وولي (إي بين، 1954). واستخدمت رائعة أندرو جورج «ملحمة جلجامش: ترجمة جديدة» (بينجوين، 2003) لاقتباس مقتطفات من الملحمة في هذا الفصل، بما في ذلك لعنة العاهرة. ويأتي الاقتباس: «لذلك دعي اسمها «بابل» ...» من سفر التكوين 11: 9.
وللحصول على خلفية عن بابل، قرأت كتاب «السومريون» لصموئيل نوح كرامر (دار نشر جامعة شيكاغو، 1964)، وكتاب «الحياة اليومية في بابل وآشور»، لجورج كونتينو (دبليو دبليو نورتون، 1966). ويحتوي كتاب «بابل: بلاد ما بين النهرين ومهد الحضارة»، لبول كريوازك (أتلانتيك، 2012) على وصف لما تبقى من إرث بابل في يومنا هذا. ومصدر روايتي عن إعادة إعمار صدام لبابل هو الفيلم الوثائقي الصادر عن جورنيمان بيكتشرز في سبتمبر 1997 بعنوان «بابل الجديدة».
تحية البطاركة «من صومعتي ...» مقتبسة من كتاب باومر «كنيسة المشرق». ويمكن العثور على رؤى متعمقة عن إراقة الدماء الطائفية التي عصفت بالعراق بعد عام 2003 في كتاب فنار حداد «الطائفية في العراق» (هيرست، 2011)، وكتاب «أفول أهل السنة: التهجير الطائفي وميليشيات الموت وحياة المنفى بعد الغزو الأمريكي للعراق»، لديبورا آموس (بابليك أفيرز، 2010). الكتيب الإرشادي لمدينة بغداد المشار إليه في هذا الفصل كان دليلا سياحيا من دار نشر برادت لكارين دابروفسكا، نشر في عام 2002.
Shafi da ba'a sani ba