102

وهل في الهوى معنى سوى أن مقلتي

تراك، وأن الحسن فيك طرير

1

وأنك تسبي الناظرين وأنني

بإحباب سابي الناظرين جدير

ألا لا تدعنا نلحظ الحسن أو أجز

لنا الحب، فاللحظ اليسير يجور

وما من سبيل أن تراه عيوننا

وتغمض عنه أنفس وصدور

فأما وإعشاء النواظر مطلب

Shafi da ba'a sani ba