سم لا ولا غصن تثنى!
ووجدت نفسي حائرا، لا أستطيع سوى ركوب البحر نفسه، فبدأت أنشد ما بدا لي وحي تلك اللحظة:
هيهات لا يسخو الزما
ن فكيف هذا اليوم جاد
هيهات أن يبدي الثنا
يا غير فتاك وعاد
لا تنخدع يا صاح بال
بسمات في وجه القتاد
لا تنخدع بالصحو إ
ن ذكاء تأوي للرقاد
Shafi da ba'a sani ba