============================================================
السلة منهم مجوس ويراهمة وتاسخيه وسفطائية وطباتعيون وقدرية فأما من عدا القدرية من هذه الفرق فكفرهم صراح وأما القدرية فقالوا بجب أن بحشر الله [تعالى] كل من آدر كه ألم لم يتقدمه ذب حتى بجازى على ألمه وعند أهل الحق أنه لا يجب شىء من ذلك وأبطلوا ما قالته القدرية ن وجهين تطميين الأول: تضمته مناظرة جرت للأستاذ رح الله (مع بعض القدرية، قال الأستاذ رحمه الله] " وجرى هذا الفصل مع بعضهم، فقلت له : إن كان إيجاب العوض [لليشر) (1099) والملائكة والطيور والبهائم على ما نالهم من الآلام ويخرج القديم سبحانه وتعالى (عن) (1100) الظلم [ببذل) (1101) العوض كان ذلك تصبريحا من القائلين ب:و3او به آنه سبحاته كان في ابتداء ( فعله ظالما به وآنه بزيل ظلمه عن نفه برد العوض (عن] (1102) أضر به فلو كان البارى تعالى عادلا في (الأستقام والأمراض) (1103) وإماتة الحيوان لم يجب عليه لهم الأعواض كما قاله أهل الحق 332 وهذا الذي ألزمهم الأسناذ رحمبه الله لا يحتاج إلى [زيادة) بيان ومن لزمه في مذهبه أن يكون الولى (العظيم) (1104) جل وتعالى قد وقع منه الظلم ثم يستدر كه بالعوض فقد لزمه الخروج عن الإيمان لأن الظلم مناقض لصفة الإلهية، تعالى الله عن قول الظالمين علوا كبيرا فلا يد من استحالة الظلم فى حقه تعالى فلا بد من أن لا يجب عليه عوض.
40) ال
464)1: بدل ى 1403) ب: الامراض والاسقام ): الاع
Shafi 258