============================================================
الخير والشر بقضاء الله وقدره (قل كثل مين عند الله) (457 مكرر).
ورابطة هذه المسائل هي آن كل مخلوق فهر من فعله (تعالى) بما تقدم من الدلائل، وكل فعل فهر مشروط بارادة فاعله لتخصيص وجوده بدلا من عدمه والرب تعالى يتحيل اتصافه بصفة حادثة لوجوب قدمه فوجب قدم إرادته لكل ما أراده فهذا هو القدر (الابق] وهذا برهانه ن السي ن 20 كانت الأمة مجمعة على أن العباد منقسمون إلى قسمين خاصة : اما مؤمن باما كافر حتى حدث واصل بن عطاء الغزال (وعرو بن عييد ين ياب وكانا) (459) ممن يعضر ميلس الحن اليصرى فسأل سائل الحن عما يتميز به عقد السنة عن بدعة [القارجية) (459) المكفرين ب :131ظ بالذنوب ومرجثة الأعمال القائلين ( أن لا مؤاخذة (بالذتوب مع الإيمان) (960) فأخذ الحسن (البصري) يقرر وإذا بواصل بن عطاء قد [انبرى] (461) له وقال أنا لا أقول: إن صاحب الكيرة مؤمن ولا كافر بل في منزلة من السترلتين لا مؤمن ولا كافر، وحكمهم في الآخرة أنهم مقلدون في التار مع الكفار وأن من خرج مثهم من الدنيا قيل أن يتوب لم يجز لله تعاتى أن يغفر له (862).
89 مكرن) الناء(4):19 898) ب : وكان 99)ا الخارب ) ب مع الايمان بالدنوب 66) 1: ابدا 6) ورد منا الغبر فى ل كتب اللل والتحل، أنظر خاصة ملل الشهرستانى*:6
Shafi 194