187

Uyun Munazarat

Nau'ikan

============================================================

التاظرة الرابعة والستون 1 قال ابن عباس رضي الله عنه "إن الله اصطفى ابراهيم بالقلة وموسى بالكلام ومحمدا بالرؤية" وله قولان: أحدهما أن محمدا (صلعم) رأى ريه بعيتى رأسه والثانى أنه رآه بعين قليه .

قال النقاض في تفسيره : فقيل له أليس [قال] : (لا ثدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار) (431) . قال : "أليس ترى الماء؟ " قال بلى قال. "أفكلها ترى؟" فلم يجد السائل جوابا لأته بيت (رضي الله عنه) أن المرفى يرى وإن لم يحط به فحمل الإدراك على الإحاطة فإذا انتفى الإدراك لم يلزم اشفاء الرؤية إذ ليس كل مرلى مدركا ونشيهه ( إنما هو بين الرؤيتين آ: 104 و لا بين المريين كما هو [كذلك) في قوله عليه السلام ترون ربكم كما ترون القمز" 432) وهكذا القول في العلم يه سبحانه لأنه سبحاته معلوم بما تقدم من الدلالة على صحة رؤيت ودلالة وقوع هذا الجائر قوله عليه اللام: والله اتي لأعلمكم باله ، (933) (فإذن عرفوا ال) (434). ولا بقال إنه تعالى بحاط بما يوهم هذا اللفظ من (الحصر) (439) والنهاية 9) الاعام 6):3 8) ديت رواه اليخارى واين نبل مع بعض الاختلاف ديت ه قى نهارس فانسيتن 83) ب: وقوله فلذا عرفوا الله ا: الضر

Shafi 187