============================================================
العوني وكان يلقب بذى الثدية ورأوا في طريقهم إلى التهروان عبد الله بن اجاب) (748) بن (الأرب) (799). ققالوا له: حدثݣنا حديثا سمعته من أييك عن رسول الله (صلعم) فقال : سمعت آبي يقول سمعت رسول الله (صلعم) يقول : "ستكون فتنة القاعد فيها خير من القائم والواقف خير من (السائر) (250) والماشي قيها خير من العادى ومن أمكنه أن يكون مقتولا فيها فلا يقصدرن) أن يكون قاتلا (751) - أو لفظ هذا معتاه فلما عوا منه هذا الخبر قتلوه، فجرى ده في النهر معرضا العدوة الأخرى، وقتلوا أولاده وأمهات أولاده 9 وعكروا بالنهروان وكثر عددهم وفويت شوكتهم فقصدهم علي رضي الله عنه في أريعة آلاف مقاتل يقدمهم عديي بن حاتم الطائي فلما از دلفوا إليه بعث علي رضى الله عنه رسولا أن ادضعوا إلى قاتل عيد الله بن خباب. فقالوا : كلتا (قتله) (732) ولو ظقرتا بك (لقلاك) (253) فوقف عليهم علي كرم الله وجهه بتفه وقال لهم: "يا قوم ما تقتم مني حتى فارقسونى لأجله؟ " قالوا : "قاتاتا بين يديك يوم الجمل (724) وهزمنا أصحاب الجمل فأبحت لنا أموالهم ولم تبح لنا تياءهم وذراريهم ) ا الحباب 29) ا :. الارت ) السارى 92() روى الحديت مع بعض الاختلاف البخارى ومسلم وابن حتبل (اتظر ارس ينك) ) : قلماه 253) ب: قلناك 294) عن عذه العركة التى دارت سسنة تلوه / كون انظر دائوة المارف الجد 22 94 423 ( ناقلييرى
Shafi 169