157

Uyun Munazarat

Nau'ikan

============================================================

المشاظرة السادسة والثلابون 2 ذكر القاضي أبو بكر بن الطيب رضي الله عنه في الهداية : مما بلل على وجوب النظر (والإحتجاج) (697) المأمور به شرعا مناظرة الصحابة (رضى الله عنهم) لاختلافهم في موت (رسول الله) (698) (صلعم) (ثم) في موضع دفته ثم مناظرة أبي بكر وعمر رضى الله عنهما للأنصار ي السقيفة ورجوعهم إل ذلك عند الممات من غير حلاف، فمن خالفهم في ذلك فقد اتبع غير سبيل المؤمين) فوره في الصحيح أن عمر رضي ب: 11 1 الله عنه كان يقول حين مات رسول الله (صلعم) : و(الله) ما مات رسول الله (صلعم) فقال : والله ما كان بقع في (قلبي) (699) إلا ذلك وليبعث الله فيقطع آيدى (رجال) (780) وأرجلهم. فجاء آيو بكر فكشف عن رسول الله (صلعم) فقيله وقال : بأبي آنت طت حيا ومتا والذى تفسى ، : 9و بيده لا يذيقك الله / المواين أبدا ثم خرج فقال : *ايها الخالف آ: على (رسولك) (201). فلما تكلم آيو بكر جلس عمر، فحمد الله أبو بكر وأثنى عليه وقال: "ألا من كان بعيد محمدا فإن محمدا قد مات ومن كان يعبد الله تعالى فإن الله حي لا يموت" . وقال - (انك مية وآنهم ميتون) (782- . وقال - (وما محمد إلا رسول قد خلت مين قبله الرسل أقشين مات او قشيل إنقلبئتم على أعقابكم ومن يتقليب على عقيينه فلن بتضتر الله شيئا وسبجزى الله )ا: والاستدلال احجاح ال

): الرجال : وسن ) الزمر (39):

Shafi 157