============================================================
برهان ولا نور هداية وبيان . فظهر من أمرها في طرفي الإنكار والاقرار إتكارها للحق (في قولها كأته هو) واقرارها بالباطل (في توهمها الصرح بحرا) (248) يخاف ضره آو يرجى نفعه حتى كشفت عن ساقيها تحقيتا لجزم غقدها بتلك قيل: انه صرح ممرد من قوارير وكان ذلك شاهدا بعلطها أيضا في حبانها آن الشمس تضر أو تنفع وليس كذلك إنما ي جسم مرك من أجزاء [متماثلة) (519) كالصرح الممرد من القوارير بمد ها خالقها سبحاته بأنوارها وأكوانها وإيقائها فعندما تبين لها [بطلان](220) ما كان بيدها ونزرلت من الركون إلى (الحسبان) (521) (وأخرج الله سيحانه لها بالبرهان خبء الش في الماء كما أخرج لها خبء (522) الصرح فى الأرض) وقامارت) عتدها شواهد الاقتدار والوحدانية للملك القهار (سبحانه) والبيتات الدالة على صدق المرسلين - (قالت رب إنى ظلمنت نقسيي واسلمشت مع سليمان لله رب العالسمين) - (523).
16 ويترجح هذا الوجه بين أوجه الاختبارات من ثلاثة أوجه الأول : علو مقام سليمان عليه السلام فله أعلى مقامات الإختبار الثاني : ما علم من تعليم الرسل التوحيد أولا والشرائع ثانيا (328) ب : فاتكرت الحق خالف معتادها وان كان حقا قى تفس الامر واقرت لاجل وكونها الى وعمها يأن الصرح بعر 59) ا مماتلة 59)1: من يطلان البان باتها اها 5) أنظر الل (22):2 49) الل (22):14
Shafi 118