س: ما سبب نزول هاتين الآيتين؟
ج: سبب نزول الآية الأولى أن قومًا من أهل مكة أسلموا وتخلفوا في الهجرة مع رسول الله ﷺ وافتتن بعضهم وشهد مع المشركين حرب يوم بدر، فأبى الله قبول عذرهم فجازاهم جهنم، وسبب نزول الآية الثانية أن قومًا من المسلمين كانوا بمكة لم يهاجروا فناداهم الله باسم الإيمان وحضهم على الهجرة.
س: ما الدليل على بقاء الهجرة في الحديث؟
ج: قوله ﷺ: " «لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها» ".
س: ما الذي أمر ﷺ به بعد أن استقر بالمدينة؟
ج: أمر ببقية شرائع الإسلام من الزكاة والصوم والحج والآذان والجهاد وغير ذلك من شرائع الإسلام.
س: كم أخذ على هذا ﷺ؟
ج: أخذ على هذا عشر سنين وتوفي صلاة الله وسلامه عليه ودينه باق، وهذا دينه لا خير إلا دل الأمة عليه ولا شر إلا حذرها منه.
س: ما الخير الذي دل الأمة عليه وما الشر الذي
1 / 20