آل محمد: من تحرم عليهم الصدقة.
إبراهيم: خليل الرحمن وإمام الحنفاء.
وبارك على محمد: أعطه من الخير أوفاه وزده وضاعفه.
حميد: محمود.
مجيد: من المجد وهو الكمال في الشرف.
يستفاد منه
١ - أن الواو لا تقتضي الترتيب لأن صيغة الأمر بالصلاة والتسليم في الآية جاءت بالواو وقدم تعليم السلام قبل الصلاة كما قالوا (قد علمنا) الخ.
٢ - الأمر بالصلاة على النبي ﷺ وبيان كيفيتها في الصلاة وغيرها.
٣ - فضيلة الصلاة عليه ﷺ من جهة ورود الأمر بها واعتناء الصحابة بالسؤال عن كيفيتها وقد جاءت أحاديث كثيرة في فضلها.