وهو أحسن مصنف على الإطلاق في بيان أصول البدع وقواعدها، والفرق بينها وبين المصالح المرسلة والاستحسان وغيرها مما لا تكاد تجده إلا فيه.
وقد أنكر فيه ﵀ عددا من البدع، منها: الاجتماع عشية عرفة في المسجد للدعاء (٢/ ٣٠٢ - ٣٤١).
والاجتماع للذكر (١/ ١٩) (٢/ ٦٠ - ٨٥ - ٩٣ - ٣٢١ - ٣٢٢).
والدعاء جماعة جهرا دبر الصلوات كما يفعل في بلدنا (٢/ ٢٤١ - ٢٥١ - ٢٥٩ - ٢٦٢ - ٤٦٤) وغيرها.
والاحتفال بالمولد النبوي (١/ ٤٦).
والاستشفاء والتبرك بآثار الأولياء (٢/ ٢٨٦ - ٢٨٧).
وتتبع آثار النبي ﷺ والمساجد المنسوبة إليه واتخاذها سنة (٢/ ٢٣٧ - ٢٣٨ - ٢٣٩).
والتثويب بالآذان (٢/ ٣٦٨ - ٣٧٩ - ٣٩٥) وغيرها.
وتخصيص الأيام الفاضلة بنوع من العبادة لم تشرع لها (٢/ ٢٩٤).
وتزويق المصاحف (١/ ٣٢٠ - ٣٥٢).
ودعاء الخطيب للخلفاء المتقدمين (١/ ١٩ - ٢٠).
وذكر السلاطين في خطبة الجمعة (٢/ ٣٤١).
وزخرفة المساجد (١/ ٣٥٢) (٢/ ٤١٨) (٣/ ٦٥).
وسماع الصوفية (١/ ٣٦١).