وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ حَتَّى تستوي قَائِما بدل تعتدل وَقَالَ بعد ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تطمئِن جَالِسا ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تطمئِن جَالِسا ثمَّ افْعَل ذَلِك فِي صَلَاتك كلهَا
وَفِي رِوَايَة لَهُ ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تستوي وتطمئن جَالِسا ثمَّ اسجد حَتَّى تطمئِن سَاجِدا ثمَّ ارْفَعْ حَتَّى تستوي قَائِما ثمَّ افْعَل ذَلِك فِي صَلَاتك كلهَا
٢٦١ - وَعَن عَائِشَة ﵂ أَن رَسُول الله ﷺ َ كَانَ إِذا ركع لم يشخص رَأسه وَلم يصوبه وَلَكِن بَين ذَلِك رَوَاهُ مُسلم
٢٦٢ - وَعَن وَائِل بن حجر ﵁ قَالَ كَانَ النَّبِي ﷺ َ إِذا ركع فرج أَصَابِعه وَإِذا سجد ضمهَا