311

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Bincike

د ضاحي عبد الباقي محمد

Mai Buga Littafi

دار الغرب الإسلامي

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤٢٣ هـ

Inda aka buga

بيروت

من قيام وقعود ونيام، واحدها قطف. ١٢- الْقاضِيَةَ [٢٧]: المنيّة يعني الموت. ١٣- ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعًا [٣٢]: أي طولها إذا ذرعت. ١٤- مِنْ غِسْلِينٍ [٣٦]: غسالة أجواف أهل النار. وكل جرح أو دبر غسلته فخرج منه شيء: غسلين. وغسلين فعلين من الغسل للجراح والدّبر. ١٥- لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ [٤٥]: أي بالقوّة والقدرة. وقيل معناه: لأخذنا منه بيمينه: منعناه من التصرف. ١٦- الْوَتِينَ [٤٦]: عرق متعلّق بالقلب إذا انقطع مات صاحبه. ٧٠- سورة المعارج ١- وَلا يَسْئَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا [١٠]: أي لا يسأل قريب قريبا. ٢- فَصِيلَتِهِ [١٣]: عشيرته الأدنون. ٣- لَظى [١٥]: اسم من أسماء جهنم. ٤- نَزَّاعَةً «١» لِلشَّوى [١٦]: جمع شواة، وهي فلقة «٢» الرأس [زه] أو هي جعله في الوعاء. يقال: أوعيت المتاع في الوعاء، إذا جعلته فيه. ٥- هَلُوعًا [١٩]: هو كما فسّر الله، ﷿، وقيل: لا يصبر إذا مسّه الخير ولا يصبر إذا مسّه الشّرّ. والهلوع: الضّجور الجزوع. والهلع «٣»: أسوأ الجزع. ٦- عِزِينَ [٣٧]: أي جماعات في تفرقة، واحدها: عزة.

(١) قرأ العشرة نَزَّاعَةً بالرفع عدا عاصما برواية حفص الذي قرأ نَزَّاعَةً بالنصب (المبسوط ٣٨١) . (٢) الذي في النزهة ١٢٠: «جلدة الرأس»، وورد في القاموس (شوى): «الشّوى: قحف الرأس» وجاء في (قحف) «القحف: بالكسر: العظم فوق الدّماغ، وما انفلق من الجمجمة فبان» . (٣) في النزهة ٢١١: «والهلاع»، وهما بمعنى.

1 / 322