282

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Editsa

د ضاحي عبد الباقي محمد

Mai Buga Littafi

دار الغرب الإسلامي

Bugun

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤٢٣ هـ

Inda aka buga

بيروت

٤٥- سورة الجاثية
١- أَفَّاكٍ [٧]: كثير الكذب «١» .
٢- أَثِيمٍ [٧]: كثير الإثم.
٣- شَرِيعَةٍ [٦٣/ أ] مِنَ الْأَمْرِ [١٨]: أي سنّة وطريقة.
٤- اجْتَرَحُوا
[٢١]: اكتسبوا.
٥- اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ [٢٣]: أي ما تميل نفسه إليه فأطاعه. وكذلك الهوى في المحبة إنما هو ميل النّفس إلى من تحبّه «٢» .
٦- وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ [٢٤]: أي السنين والأيام.
٧- جاثِيَةً [٢٨]: باركة على الرّكب، وتلك جلسة المخاصم والمجادل، ومنه قول علي- ﵁: «أنا أوّل من يجثو للخصومة» «٣» .
٨- نَسْتَنْسِخُ [٢٩]: نثبت. ونستنسخ: نأخذ نسخته وذلك أن الملكين يرفعان عمل الإنسان صغيره وكبيره ليثبت الله منه ما كان له ثواب وعقاب، ويطرح اللغو نحو قولهم: هلمّ، واذهب، وتعال.
٩- إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا [٣٢]: ما نظن إلا ظنّا لا يؤدي إلى يقين، إنما يخرجنا إلى ظن مثله.
١٠- يُسْتَعْتَبُونَ [٣٥]: يطلب منهم العتبى.
١١- الْكِبْرِياءُ [٣٧]: أي العظمة والملك.

(١) انظر تفسير إفك في النزهة ٣٥ (باب الألف المكسورة) .
(٢) «اتخذ إلهه ... من تحبه» ورد في الأصل سهوا قبل «نستنسخ» .
(٣) النهاية (جثا) ١/ ٢٣٩ وزادت بعده: «بين يدي الله تعالى» . [.....]

1 / 293