227

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Bincike

د ضاحي عبد الباقي محمد

Mai Buga Littafi

دار الغرب الإسلامي

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤٢٣ هـ

Inda aka buga

بيروت

٢٧- الْأَوْثانِ [٣٠]: جمع وثن، تقدم «١» . ٢٨- سَحِيقٍ [٣١]: أي بعيد. ٢٩- الْبُدْنَ [٣٦]: جمع بدنة، وهي ما جعل في الأضحى للنّحر والنّذر وأشباه ذلك. فإذا كانت للنحر على كل حال فهي جزور. ٣٠- صَوافَّ [٣٦]: أي صفّت قوائمها، والإبل تنحر قياما، ويقرأ صوافن «٢» وأصل هذا الوصف في الخيل، يقال: صفن الفرس فهو صافن إذا قام على ثلاث قوائم وثنى سنبك الرّابعة. والسّنبك: طرف الحافر، فالبعير إذا أرادوا نحره تعقل إحدى يديه «٣» فيقف على ثلاث. ويقرأ صوافي «٤» أي خوالص، لا تشركوا به في التّسمية على نحرها أحدا. ٣١- وَجَبَتْ جُنُوبُها [٣٦]: سقطت على جنوبها. ٣٢- الْقانِعَ [٣٦]: أي السائل، يقال: قنع إذا سأل، وقنع قناعة، إذا رضي. ٣٣- الْمُعْتَرَّ [٣٦]: الذي يعتريك، أي يلمّ بك لتعطيه ولا يسأل. ٣٤- صَوامِعُ [٤٠]: منازل «٥» الرّهبان. ٣٥- بِيَعٌ [٤٠]: جمع بيعة، وهي بيعة النصارى. ٣٦- وَصَلَواتٌ [٤٠]: يعني كنائس اليهود، وهي بالعبرانية صلوتا «٦» . ٣٧- بِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ [٤٥]: متروكة على هيئتها.

(١) في تفسير الآية ٣٥ من سورة إبراهيم. (٢) قراءة ابن مسعود (مختصر في شواذ القرآن ٩٧، ٩٨، والمحتسب ٢/ ٨١) وابن عمر وابن عباس وإبراهيم وأبي جعفر محمد بن علي- واختلف عنهما- وعطاء بن أبي رباح والضحاك والكلبي (المحتسب ٢/ ٨١) . (٣) في حاشية الأصل: «أي اليسرى لما ورد في الحديث ال [كلمة غير واضحة] وفي ذلك أي في [النحر والكلمة غير واضحة] ذهاب الروح» . (٤) قرأ بها أبو موسى الأشعري والحسن وشفيق وزيد بن أسلم وسليمان التّيمي ورويت عن الأعرج (المحتسب ٢/ ٨١) . (٥) في الأصل: «منار»، والمثبت من مطبوع النزهة ومخطوطيها. (٦) الإتقان ٢/ ١١٤، والمعرّب ٢١١.

1 / 238