207

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Bincike

د ضاحي عبد الباقي محمد

Mai Buga Littafi

دار الغرب الإسلامي

Lambar Fassara

الأولى

Shekarar Bugawa

١٤٢٣ هـ

Inda aka buga

بيروت

ولا ترغب عنهم إلى غيرهم. ٢٢- فُرُطًا [٢٨]: سرفا وتضييعا. ٢٣- سُرادِقُها [٢٩] السّرادق: الحجرة «١» التي تكون حول الفسطاط. ٢٤- كَالْمُهْلِ [٢٩]: أي درديّ الزّيت. ويقال: ما أذيب من النّحاس والرّصاص وما أشبه ذلك. ٢٥- مُرْتَفَقًا [٢٩]: متّكأ على المرفق. والاتّكاء: الاعتماد على المرفق. ٢٦- أَساوِرَ [٣١]: جمع أسورة. وأسورة جمع سوار وسوار، وهو الذي يلبس في الذراع إن كان من ذهب، فإن كان من فضة فهو قلب [٤٨/ أ] وجمعه قلبة، وإن كان من قرون أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك (زه) ويشكل عليه قوله تعالى: وَحُلُّوا أَساوِرَ مِنْ فِضَّةٍ «٢» . ٢٧، ٢٨- سُنْدُسٍ [٣١]: هو رقيق الدّيباج. وَإِسْتَبْرَقٍ [٣١]: هو ثخينه وصفيقه «٣» ، وهو فارسيّ معرّب «٤» . ٢٩- الْأَرائِكِ [٣١]: الأسرّة في الحجال، واحدها أريكة. ٣٠- وَحَفَفْناهُما بِنَخْلٍ [٣٢]: أطفناهما من جوانبهما بنخل. والحفاف: الجانب. وجمعه أحفّة. ٣١- وَلَمْ تَظْلِمْ [٣٣]: ولم تنقص مما عهد. ٣٢- يُحاوِرُهُ [٣٤]: يخاطبه، يقال: تحاور الرجلان: إذا ردّ كلّ واحد منهما على صاحبه. والمحاورة: الخطاب من اثنين فما فوق ذلك. ٣٣- حُسْبانًا مِنَ السَّماءِ [٤٠]: يعني مرامي، واحدها حسبانة. وقيل: بردا بلغة حمير «٥» . ٣٤- زَلَقًا [٤٠] الزّلق: الذي لا يثبت فيه القدم.

(١) في مطبوع النزهة ١١٤ «الحجب»، والمثبت من الأصل متفقا مع ما في طلعت ٣٨/ أو منصور ٢٢/ ب. [.....] (٢) سورة الإنسان، الآية ٢١. (٣) الصّفيق: الثّخين (الوسيط- صفق) . (٤) في غريب ابن عباس ٥٥ «بلغة توافق لغة الفرس» . (٥) غريب القرآن لا بن عباس ٥٤، وما ورد في القرآن من لغات ٢/ ٦، والإتقان ٢/ ٩٥.

1 / 218