٦٧٧ - أفضل الأعمال الصلاة لوقتها، وبر الوالدين، والجهاد في سبيل اللَّه. (صحيح) (خط) عن أنس. (الصحيحة ١٤٨٩) ٦٧٨ - إن خيار عباد اللَّه الذين يراعون الشمس والقمر والنجوم والأَظِلَّة (١) لذكر اللَّه (٢). (صحيح) (طب ك) عن ابن أبي أوفى. (الصحيحة ٣٤٤٠) ٦٧٩ - إنه سيكون أمراء يؤخرون الصلاة عن مواقيتها، ألا فصل الصلاة لوقتها، ثم ائتهم، فإن كانوا قد صلوا كنت قد أحرزت صلاتك، وإلا صليت معهم فكانت تلك نافلة (٣). (صحيح) (حم م ن) عن أبي ذر. (صحيح أبي داود ٤٦٠) ٦٨٠ - صل الصلاة لوقتها، فإن أدركت الإِمام يصلِّي بهم فصل معهم وقد أحرزت صلاتك، وإلا فهي نافلة لك. (صحيح) (هـ) عن أبي ذر. (الإرواء ٤٧٦) ٦٨١ - صل الصلاة لوقتها، فإن أدركت معهم فصل ولا تقل إني قد صليت فلا أصلي. (صحيح) (ن حب) عن أبي ذر. (الإرواء ٤٧٦) ٦٨٢ - كيف أنت إذا كانت عليك أمراء يؤخرون الصلاة عن وقتها؟ صل الصلاة لوقتها فإن أدركتها معهم فصل فإنها لك نافلة. (صحيح) (م) عن أبي ذر. (صحيح أبي داود ٤٥٧) ٦٨٣ - لعلكم ستدركون أقوامًا يصلون الصلاة لغير وقتها فإن أدركتموهم فصلوا الصلاة لوقتها وصلوا معهم واجعلوها سبحة. (صحيح) (حم ن هـ) عن ابن مسعود. (صحيح أبي داود ٤٥٩)

(١) أي يترصدون دخول الأوقات بها. (٢) أي لأجل ذكره من أذان وصلاة ونحوهما. (٣) قال القاضي: أمرهم بذلك حذرًا من هيج الفتن واختلاف الكلمة.