[٥] فاءِ السَّببيَّةِ، بشَرْطِ أن تكونَ مسبوقةً بـ:
١ - نفيٍ، نحو: ﴿لا يُقْضى عليهِمْ فيَموتُوا﴾.
٢ - أَمرٍ، نحو: (احضُرْ دروسَ الفِقْهِ فتَنْتَفِعَ).
٣ - نهيٍ، نحو: ﴿ولا تَطْغَوْا فيهِ فَيَحِلَّ عليكُمْ غَضَبي﴾.
٤ - استفهامٍ، نحو قولِ النَّبيّ ﷺ عن اللهِ ﷿: "مَن يَدْعوني فَأَسْتَجيبَ لَه؟ ".
٥ - دُعاءٍ، نحو: (رَبِّ أعنِّي فأكفَّ عن السَّيِّئاتِ).
٦ - تحضيضٍ، نحو: ﴿لَوْلا أخَّرْتَني إلى أجَلٍ قَرِيبٍ فأصَّدَقَ﴾.
٧ - تمنٍّ، نحو: ﴿يا ليتَني كنْتُ معهُمْ فأفوزَ فوزًا عظيمًا﴾.
٨ - تَرجٍّ، نحو: ﴿لعلِّي أبْلُغُ الأسْبابَ. أَسْبابَ السَّمواتِ فأطَّلِعَ إلى إلهِ موسى﴾.
٩ - عَرْضٍ، نحو: (أَلا تَزورُنا فنأْنَسَ بلِقائِكَ؟).
[٦] واوِ المعيَّة، بنفْسِ شرْطِ فاءِ السَببيَّة، وهو أن تكونَ مسبوقةً بـ: