288

============================================================

288 تيسير الوصول صلاة الصبح يم خرج الى المدينة * وفي أخرى : خرجنا مع رسول الله مى اه فمنا من أهل بعمرة ومنا من آهل بحج وعمرة ومنا من آهل بحج واهل ى تى .تنآ تر ى عريت ن بالحج. قاما من أكهل بعمرة فحل . واما من آهل بحج او جمع الحج والعبرة ن ب* ستا ير نا تا.

ات فلم يحلوا حتى كان يوم النحر، وعند أبى داود قال ات : يا عبد الرحمن أردرف أختك فأعمرها من التنعم فاذا هيطت بها من الاكمة فلتحرم فانها ~~عرة متقيلة وعن أبي موسى رضي الله عنه . قال : قدمت على رسول الله وهو يه منيخ بالبطحاء فقال : بم آهللت * فقلت : باهلال رسول الله قال : هل 1 رتب سقئت الهدي * قلت لا . قال : فطف بالبيت وبالصفا والمروة ثم احل . فقعلت ه نسا 2 (1) :س ثم اتيت امراة من آهلى فمشطتني وغسلت را مي 190 فكنت افتي بذلك الناس في امارة آبي بكر رضي اله عنه قلما مات وكان عمر رضي الله عنه فإني لقام بالموسم إذ جاءني رجل ققال اتئد في قتياك ، انك لا تدري ما يحدث أمير المؤمنين في شأن النسك . فقلت : يالآيها الناس من كنا أفتيناه بشيء فليتئد فهذا أمير المؤمنين قادم عليكم قبه فانتموا فلما قدم قلت له : ياأمير المؤمنين ماهذا الذي بلغني آحدثت في شآن النسك * فقال ان ناخذ بكتاب الله تعالى فان الله تعالى يقول «وأتموا الحج والعمرة لله» وأن أخذ بسنة رسول الله فقد قال : خد واعني متاسككم فان النبي ق لم يحل حتى نحر الهدي . آخرجه الشيخان والنسائى * وفي أخرى لمسلم والنسائي : ان ابا موسى كان يفتي بالمتعة و4، اس سسى فقال له عمر : قد علمت أن التبى قد فعله وآصحابه ولكن كرهت أن يظلوا معرسين بهن (2) في الآراك ثم يروحون فى الحج تقطر رؤسهم ، قوله ( (1) في ءسله : ثم آهللت بالحج (2) أي بالنساء ومعناه كره أن الناس يحلوا من احرامهم فتعل لهم التساء فيببتون هضاجعين لهن ثم يدهيون الى عرفة وهم قريبو ههه بما يحدث بين الزجل وامرآته

Shafi 288