============================================================
كناب الحج والميرة 269 بدا لى راسه . فقال لانسان يصب عليه: آصبب فصب على رأسه فحرك رآسه ~~يوانته بيديه فاقبل بهما وآدبر وقال : هكذا رايته يفعل . آخرجه الستة الا الترمذي . زاد في رواية غير مالك قال المسور لابن عباس : لا أماريك أبدا .
(قرنا البير) عضاد تاها التي يجعل عليهما البكرة (والماراة) المجادلة وعن خارجة بن زيد عن آبيه رضي الله عنه. آن البى : تجرد .
يلا لاهلاله واغتسل . اخرجه الترمذي * وذكر رزين رواية الي رواية ان النبى اغتسل لاحرامه ولطوافه بالبيت ولوقوفه بعرفة وعن نافع . قال : كان ابن عمر يغتسل لاحرامه قبل ان يحرم ولدخوله مكة ولوقوفه بعرفة . احرجه مالك . زاد في رواية : وكان اذا آحرم لايغسل راسه الا من الاحتلام ال وعن ابن عمر رضي الله عنهما . ان النبي لبد رآسه بالغسل .
آخرجه آبو داود والنسائى * وعنده سمعته يهل ملبدا وعن ابن عباس رضي الله عنهما . قال : لايدخل المحرم الحمام . آخرجه البخاري ترجمة
وعنه رضي الله عنه . قال : احتجم رسول الله وهو محرم . أخرجه الخمسة وهذا لقط الشيخين . وزاد البخاري رحمه الله تعالى فى أخرى واحتج قجق9ه .
وهو صام * وله في اخرى: احتجم في راسه وهو محرم من وتچم كان يه * و (1) سما.
(2) وفي اخرى: من شقيقة 110 كانت به بماء يقال له لحي جمل (2) من طريق مكة في وسط راسه وعن آنس رضي الله عنه . قال : احتجم رسول الله وهو محرم على (1) الشقيقة : وجع بأخد لصف الرأس والوجه (2) قال ني مجم يحار الانوار : وغبه اختهجم يلعى جمل وروي بلعيى جمل هو بفتح اللام * را و ز ح ر موضع رقيل عقية وقبل ماء
Shafi 269