============================================================
الايمان والاسلام 21 ا ا ا { الفصل الثانى في آحكام البيعة } عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه . قال : كنا مع رسول الله في مجلس فقال آلا تبايعوبي على أن لاتشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزتوا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله الا بالحق ** وفي أخرى ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا سنر * بيهتان تقترونه بين ايديكم وارجلكم ولا تعصوتي في معروف ، قمن وفى منكم .
و فاجره على الله ومن آصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره الى الله تعالى ق ان شاء عفاعنه وان شاء عدذبه فبايعناه على ذلك» أخرجه الحمسة الا أبا داوة .
ول وراد النسانى في آخرى بعدقوله فأجره على الله تعالى : ومن أصاب من ذلك شيئا ر ه ع فاخد به في الدنيا فهو كقارة له وطهور * وفي أخرى للثلاثة والتسانى : بايعت رسول الله على السمع والطاعة في العسر واليسر والمنشط والمسكره وعلى 52ر 20 آثرة علينا وعلى أن لا ننازع الآمر أهله وعلى أن تقول بالحق أيتما كنا لا تخاف
في الله لومة لام * وفي آخرى أن لا تنازع الآمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندلم فيه من الله تعالى برهان . « والبواح» الظاهر الذي لا يحتمل التأويل نبس اي عن عوفي ين مالك الا شجعي رضى الله عنه . قال : كنا عند النبي تسعة او نمانية او سيعة فقال آلا تبايعون رسول الله ة فبسطنا أيدينا وقلنا 06 علام نبايعك يارسول الله قال على أن تعيدوا الله تعالى ولا تشركوا به شيئا جوه وتصلواالصلوات الخمس وتسمعوا وتطيعوا واسر كامة خقية قال ولا تسألوا الناس شيئا قال فلقد رأيت بعض اولئك النفر يسقط سوط أحدهم فما يسأل أحدا * يناوله إياه . اخرجه مسلم وأبو داود والنسائي وعن اين عمر رضي الله عنهما . قال : كنا اذا بايعنارسول الله على السمع وانطاعة يقول لنا فيما استطعتم . أخرجه الستة *رده اه*گيت : ار صلوانه وعن اميمة ينت رقيقة رضي الله عنها . قالت : اتيت رسول الله يمك في نسوة من الانصار فقلنا نبايعك على ان لانشرك يالله شيئا ولا نسرق ولانزني
Shafi 21