تَخْفِيفًا كَمَا سكن ابو عَمْرو الْهمزَة فِي ﴿بارئكم﴾ كَذَلِك واذا وقف ابدلها يَاء سَاكِنة وَالْبَاقُونَ بخفضها فِي الْوَصْل وَيجوز رومها واسكانها فِي الْوَقْف
وفيهَا محذوفة وَاحِدَة وَهِي ﴿كَانَ نَكِير﴾ اثبتها فِي الْوَصْل ورش
سُورَة يس
قَرَأَ ابو بكر وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ ﴿يس﴾ بامالة فَتْحة الْيَاء وَالْبَاقُونَ باخلاص فتحهَا ورش وابو بكر وَابْن عَامر وَالْكسَائِيّ يدغمون نون الهجاء فِي الْوَاو ويبقون الغنة وَكَذَلِكَ فِي ن والقلم غير ان عَامَّة اهل الاداء من المصريين يَأْخُذُونَ فِي ن مَذْهَب ورش هُنَاكَ بِالْبَيَانِ وَالْبَاقُونَ بِالْبَيَانِ للنون فِي السورتين
حَفْص وَابْن عَامر وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ ﴿تَنْزِيل الْعَزِيز﴾ بِنصب اللَّام وَالْبَاقُونَ برفعها
حَفْص وَحَمْزَة وَالْكسَائِيّ ﴿سدا﴾ فِي الحرفين بِفَتْح السِّين وَالْبَاقُونَ بضَمهَا
ابو بكر ﴿فعززنا﴾ بتَخْفِيف الزَّاي وَالْبَاقُونَ بتشديدها
﴿لما جَمِيع﴾ و﴿الأَرْض الْميتَة﴾ و﴿من ثَمَرَة﴾ قد ذكر