424

Tawilat

التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي

Nau'ikan

[الجاثية: 23]، وأهله الله على علم.

وقال صلى الله عليه وسلم:

" ما عبد إله في الأرض أبغض على الله من الهوى ".

وثانيها: حب الدنيا، فإنها مظنة كثيرة من الكبائر مثل: القتل والظلم والغضب، والنهب والسرقة، والربا وأكل مال اليتيم، ومنع الزكاة، وشهادة الزور وكتمانها، واليمين الغموس، والحيف في الوصية وغيرها، واستحلال الحرام ونقض العهد وأمثاله، ولهذا قال تعالى:

إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشآء

[النساء: 48]، وقال تعالى:

إن الشرك لظلم عظيم

[لقمان: 13].

وقال صلى الله عليه وسلم:

" إن أكبر الكبائر الإشراك بالله ".

Shafi da ba'a sani ba