310

Tawilat

التأويلات النجمية في التفسير الإشاري الصوفي

Nau'ikan

[العنكبوت: 69]، فتخرجهم الجذبة من حجب أوصافهم إلى درجة تجلي صفات الحق، فهاهنا ينقضي سلوك الخواص فيستظلون بظل

عند سدرة المنتهى * عندها جنة المأوى

[النجم: 14-15]، فينتفعون من مواهب،

إذ يغشى السدرة ما يغشى

[النجم: 16]، وأما تقوى خاص الخاص: فبجذبة فرقت العناية بجذبة

ما زاغ البصر وما طغى

[النجم: 17]، من سدرة المنتهى الأوصاف إلى

قاب قوسين

[النجم: 9]، نهاية محن النفس وبداية أنوار القدس، فهناك من عرف نفسه فقد عرف ربه، فتقوى الحقيقي تجد الإيمان الحقيقي، فالآن

الله ولي الذين آمنوا يخرجهم

Shafi da ba'a sani ba