============================================================
بحضرتء والمكلب فذلك ثلاثة تمام الثلاث المائة والتسعة كما حكى الله ل عن أصحاب الكهف : ولبثوا في كهفهمر ثل لماتة سنين واذداد وا تسح(1) قالكهف أمير المؤمنين أبو الأثمة الميامين وينبوع الحكمة للمسترشدين ووصي رسول رب العالين وأصحابه الأئمة من ذريته السسبعة وكلبهم الذي عناه هو مكلبهم ولبثوا ثلاشمائة سنين وازدادوا تسعا هم حدودهم المنبتون بدعوتهم سرا ف خقية ورقية أو كان وقت الاستتارف زمن المتغلبين الأشرار أئمة الكضر وأولياء الشيطان .
قاواهمف الكهف هو هفهم ، هو مقامهم الدعوة التأويلية ال وهو التي أقامها الوصي ودعى إليها بالمواثيق والعهود خوفا من الظلمة أهل الشاني الجحود حتن قام دين الله على منهاجه وظهر بعد ستره وكتمانه بظهور القائم القليل على رأس ثلاشائة سنة وتسع عن زمن الاستتار وتفلب هانى الكفار فأتم الله نوره بظهوره وأعز ديته بعد خموله السابق الحول ترجع إلى ذكر العشرين مثقالا وإنها على التاطق بما ناله ظه من والسابق بوساعة التالي وما حصل له من الجاري منهما فكان يسلم إلى ارر الله أساسه تصف ما يناله وهو التأويل الذي هو قسيم التتزيل وحظ التاطق مثلا حظ الأساس. كما قال الله . (للن كر مثل حظ الأنثيين4(2).
اواحة فكان الأساسفي عصر الرسول يمنزلة الأنثى ، فلما صارت إليه ه منزلتان وملك قرين الشريعة نال منزلة الناطق ، فصار ذكرا فكان له الذي (1) سورة الكهف - الآية25.
(2) سورة النساء- الآية 111
Shafi 81