208

============================================================

ل والنفخ ثلاث ومما يدل على قوته ف مرتيته أن أكثر سور القرآن مسا خلقت من ذكر ت فيه من.

موسى الهل وقصة فرعونه وما قاساه من قومه وأمته أكثر من قصص وديعته ومشر غيره من التطقاء ، وذلك أن قصته أعظم القصص وفرعونه أشد القراعنة وأعتاها قتسبت القوة إلى ميكائيل إذ هو رابع الحدود الروحانية، وحده فيها من.

القوة أعظم من حد موسى الف المرتبة الجسمانية الرايع لموضع الشانية هو ما شرف الروحانية عل الجسماتية ، وإنها سمي ميكائيل لأن الله وكله دود صفق بكيل البحر، وقطر الأمطار، وتسخير السحاب ، وتسييرها بالأمطار فالجبل هو ليحيي به البلد الميت ، وتخرح نياته باذن ربه .

مام وتأييد5 فالبحار هي علوم الظاهر إذ ماءها الأجاج الملح الذي لا نفع فيه إذ وقوله: لا يروي من عطش، ولا ينبت زرعا، ولا شجرا، ولا يظهر شرة ولا ن فيه عشبا، بل يحرق ما لازمه ويهلك ما لا مسه ، وإنها هو يسير الفلك فيه هو من بلد إلى بلد لاستخراج مافي بطنه من الجوهر إذا الجواهر وسائر يعني المنافع التي تظهر منه إنما هي مستودحة فيه ممكنة غير ملاثمة لجنسه ثانية، فهو ولا مماثلة لقعله، يل مباينة له وعضارقةفي الجتس، والتعت ، والصفة ، اهم قيام والفعل، لكن الوصول إليها وإلى منافعها يسيبه ووساطته، ومن جهتنه حاستدارة دليل على الشريعة الظاهرة وعلمها الظاهر لا منفعة فيها ، ولا راحة إلا ان، وهو بطلب باطنها وتأويلها الدي هو جوهرها ومنافعها المستجنة قيها الذي و احپ بسيبها شرعت الشريعة وظلهرت القريضة إذ هو حالة غير ملائم الظاهر اهم أمرا ولا مناسبة، ولا من نعمته ، ولا من صفته اذا الظاهر إنما هو عمل بالأركان الجسمانية، واعتقاد بالجنان والجنان هو القلب، والقلب هو من حدود الجسم ، والباطن الذي هو 209 هندالدد ددد

Shafi 208