عنبه في العمدة بالعالم النسابة في بعض مواضعه والظاهر انه أبو الحسن محمد بن يحيى النسابة الذي وصفه بالعالم النسابة في موضع آخر
أبو مخنف لوط ذكر في حديث الأزارقة
أبو المفضل الشيباني محمد به عبد الله بن محمد بن عبيد الله ابن بهلول
أبو منصور الصرام من أجلة المتكلمين من أهل نيسابور وكان رئيسا مقدما له
كتب كثيرة كذا ذكره الطوسي في باب الكنى من الفهرست وعد من كتبه كتاب بيان الدين قال قرأت أكثره عن أبي حازم النيسابوري وكان قد قرأه عليه ثم قال ورأيت ابنه أبا القاسم وكان فقيها وسبطه أبا الحسن وكان من أهل العلم وذكره أيضا في باب الكنى في ترجمة ابن عبدك وقال كان يذهب - يعني ابن عبدك - إلى الوعيد وكذلك أبو منصور الصرام على مذهب البغداديين ويخالفهما أبو الطيب الرازي وكان يقول بالإرجاء
أبو ولاد الحناط أبو الحسن الميموني مضطرب جدا له كتاب الحج وكان قاضيا
بمكة سنين كثيرة قرأت هذا الكتاب عليه كذا ترجمه النجاشي في الكنى وهو صريح بأنه من مشايخه فهو متأخر بكثير عن أبي ولاد الحناط حفص بن سالم أو ابن يونس الجعفي الراوي هو وأخوه عمر عن أبي عبد الله وله أصل أو كتاب كما في الفهرست والنجاشي
والظاهر أن المترجم له بعينه ما ذكره ابن شهراشوب في معالم العلماء في باب الكنى بعنوان أبو الحصين الحسن الميموني له الحج
أبو يزيد ابن محبوب المزني يروي عنه الحاكم عبد الحميد بن عبد الرحمن بن
الحسن النيسابوري من مشايخ الصدوق وهو يروي عن الحسين ابن عيسى ( موسى خ ل ) البسطامي كما في أسانيد كتاب التوحيد للصدوق
Shafi 16